تصنيف الكائنات الحية
قام العلماء بتصنيف وترتيب الكائنات الحية إلى أقسام وأصناف.
أولاً: تصنيف أرسطو:
يعد أرسطو أول من قام بتصنيف الكائنات الحية، حيث صنفها إلى حيوانات (وفقاً لأشكالها)، ونباتات (وفقاً لأحجامها إلى أشجار وشجيرات وأعشاب).
ثانياً: تصنيف جون راي:
اول من صنف الكائنات الحية على أساس علمي، وفقاً للتشابه والاختلاف في الصفات المورفولوجية للكائنات الحية، أيضاً اعتبر النوع هو الوحدة الأساسية في التصنيف.
ثالثاً: تصنيف كارلوس لينيوس:
ترتب الكائنات الحية إلى مجموعات وفقاً لخصائصها.
8 مراتب أساسية قام عليها تصنيفه وهما: نطاق، ثم مملكة، ثم شعبة، ثم طائفة، ثم رتبة، ثم فصيلة، ثم جنس، ثم نوع. مع التطور تم إضافة مراتب ثانوية، فأصبح التصنيف:
- النطاق: وهو أعلى مرتبة تصنيف في الأحياء، وتضم تحتها الممالك.
- المملكة: تضم جميع الكائنات الحية، تقسم إلى:
- المملكة الحيوانية: تشمل الفقاريات، واللافقاريات.
- المملكة النباتية: تشمل النباتات الوعائية، والنباتات اللا وعائية.
- مملكة الفطريات: تشمل الفطريات بمختلف أنواعها.
- مملكة الطلائعيات: تشمل الأوليات، والطحالب.
- مملكة البدائيات: تشمل البكتيريا وأنواعها.
- تحت مملكة.
- شعبة.
- تحت شعبة.
- فوق طائفة.
- طائفة.
- تحت طائفة.
- فيلق.
- فوق رتبة.
- رتبة.
- تحت رتبة.
- فوق عائلة.
- عائلة.
- تحت عائلة.
- قبيلة.
- جنس.
- تحت جنس.
- فوق نوع.
- نوع.
- تحت نوع.
اعتمد لينيوس في التصنيف على تسمية المخلوقات تسمية ثنائية، حيث يعطي كل نوع اسماً علمياً ثنائياً: الجزء الأول هو اسم الجنس، والجزء الثاني هو اسم النوع، واستخدمت اللغة اللاتينية في هذه التسمية.
تصنيف الانسان:
التسمية الثنائية للانسان: Homo sapiens